متابعات أبو هشام
عندما تقول لابنك :علمتك ألف مرة !!
فما دامت الألف مرة بأسلوب .....واحد
فأنت لم تعلمه إلا مرة واحدة ،
نوّع في أساليبك التربوية وسترى الفرق.
شجّع ابنك على التعبير ، واحذر أن تتحدث نيابة عنه !
لا تمنع أبناءك من النت أو أجهزة الاتصال الحديثة ، وإنما كن واضحاً معهم بوضع قوانينك في التعامل معها وتقنينها .
لا تسرفوا في تلبية مطالب الرفاهية للأبناء فيملوا ويسأموا . فإذا سئموا ساء ، خلقهم وارتفع صوتهم .
دعاء الآباء لأولادهم مُستجاب .
لا تنسوهم من دعواتكم توفيقاً وتفوقاً في الاختبارات ، والعُقبى لهم بالنجاح .
لا تنسوهم من دعواتكم توفيقاً وتفوقاً في الاختبارات ، والعُقبى لهم بالنجاح .
المُقارنة في التربية تعمل على تدمير طفلك ، فلا تطلب من ابنك أن يكون مثل فلان ، بل ادعمه واصنع منه شخصاً مُستقلاً ، ونموذجاً يُحتذى
لا تتسلط على ابنك ، أنت بذلك تساعده على أن يصبح ممثلاً بارعاً يعيش بشخصيتين : الأولى شخصيته الحقيقية ، والأخرى كما أردتهُ أنت .
تقويم المدير للمعلم مهم جداً ، وينبغي للمدير أن يكون على دراية تامة بجميع جوانب التقويم ، بما يحقق الغرض المنشود من هذه العملية على الوجه الأمثل ، وبعيداً عن التحيز أو التحامل .
كما يجب على المدير أن يجعل المعلم على إطلاع دائم بعملية التقويم ، حتى يستطيع المعلم تحسين أدائه بصفة مستمرة ، وذلك كله يعزز علاقة المدير بالمعلمين ، ويجعل التقويم وسيلة لتحسين الأداء ، لا غاية في حد ذاته .
مدير المدرسة الذي يوجه المعلمين إلى الانضباط في الحضور والانصراف ، في الوقت الذي لا يلتزم هو فيه بذلك ؛ يجعل كلامه غير ذي معنى ، بل ويشجع غيره على عدم الالتزام ، فلا يستطيع بالتالي أن يتخذ إجراءات لتلافي سلبيات وأخطاء المعلمين
التعامل بالحكمة مع هذه المشكلات وعدم تتبع المدير للسقطات ، أو التركيز على سفاسف الأمور ، وعدم مجاهرته بأخطاء المعلمين ، وتجنب النصح والتوجيه أمام الغير ، والحرص على تذليل الصعوبات للمعلمين ليتغلبوا على مشكلاتهم ؛ يساعد في تنمية العلاقة بين المدرسة والمعلمين
أول الأدوار والمهمات المنوطة بمدير المدرسة أن يعرف قدرات واستعدادات المعلمين وميولهم وهذه المعرفة تمكنه من وضع المعلم في العمل الذي يستطيع أن ينتج فيه ، تمشياً مع سياسة ( وضع الرجل المناسب في المكان المناسب ) .
لا تتوقع من طفلك أن يتعلم درساً تلقنه إياه من أول مرة.
الطفل الذي يحصل على المساعدة في كل مرة يطلبها ،لن يعرف كيف يتصرف في مواقف يجد نفسه لوحده.
إهمال الطفل وعدم توجيهه وعدم تشجيع السلوك المرغوب تجعله يفقد الإحساس بحبه لأسرته ويكون شخصية قلقة مترددة.
الحمايةالزائدة وأداء المسؤوليات نيابةعن الطفل تجعله ينمو بشخصية ضعيفةخائفة اتكالية تفقد الثقةبالنفس ولاتحس بالمسؤولية
حتى يكون الحوار مع طفلك ناج
*اختر الوقت والمكان المناسب
*استمع له بهدوء
*تواصل معه بصريا
*لا تقلل من وجهة نظره
*احذر ان تمارس دور المحقق
قد تزرع فيه عقدة نفسية كبيرة( الانانية والحقد ).. ستلازمه طويلاً في حياته..
الطفل في المراحل العمرية المبكرة يعتمد تفكيره على الخيال الخصب والبعد عن الواقع والمنطق والتّدبر في الأمور..
لا تتهمه بالكذب
رأيك ف طفلك يؤثر على شخصيته
إمدحه بصفات حسنة حتى لو لم تكن فيه
لعله يتصف بها مع الوقت
ولاتصفه بصفاته القبيحة حتى لاتتأصل فيه
عيب يا وزير التربية
واش خصك آ عريان..... قال خاتم ياسيدي السلطان
يتحدث، هذه الأيام، وزير التربية الوطنية عن الشروع في وقفات لتقييم مسار الإصلاحات في قطاع التربية.. خليفة بن بوزيد تحدّث، أيضا، عن اللوحة الذكية، أو ما يعرف بـ''طابلات'' ودراسة تعميمها في مؤسساتنا التربوية.. وقبله تحدث بن بوزيد كثيرا، وطويلا ومرارا وتكرارا، عن الحقيبة الإلكترونية وعن الأنترنت والأنترانيت، وغيرها من المشاريع الوردية، لكن هل كان يعلم بن بوزيد، وهل يعلم بابا أحمد أن هناك تلاميذ في ابتدائيات الجزائر المستقلة يتناولون وجبة باردة في عز الشتاء، وهم الذين يعانون قبل حلول موعد الغذاء مع النقل، كون منازلهم تقع بعيدة من مؤسساتهم التربوية؟
وهنال عده أنوع من الكذب منها :
الكذب من اجل الامتلاك : حيث يعمل الطفل على الكذب لمجرد انه يريد ان يستحوذ على شيىء معين.
الكذب التقليدى : ويكون الكذب فى هذا النوع، هو تقليده للاشخاص الذين يسكنون معه فى البيت مثل الاب والام و .....
الكذب خوفا من العقاب : حيث يتهرب الطفل من عقابه لوقوعه فى الخطأ ، بالكذب ...
الكذب الانتقامى : فيحاول الطفل ان ينسب تهمه وقع فيها لشخص آخر ..
الكذب الادعائى : وينشا نتيجه النقص لدى الطفل، فيدى وجودج اشياء غير موجوده ..
الكذب الالتباسى : نتيجه الخلط بين الخيال والواقع .
وها هى بعض الاسباب التى تجعل الطفل يكذب
قد يكون الطفل خياله كيبر ومحب للروايات فيبدا الطفل فى تأليفيها ومزج الخيال بالواقع ،، وقد لاعتقاده انه يحمى نفسه من العقاب او اى شيىئ قد يضره ،، الانشغال عن الطفل وعدم الاهتمام بالطفل يدفعه الى الكذب حتى يجذب انتباه الاهل له ،،
وفى النهايه اليك بعض الحلول التى قد تساعد على حل مشكله الكذب عند الاطفال :
- حاولى ان تشجعى الطفل على نطق الصدق ، بمكافئته مثلا ..
- اذا كان الكذب اصبح عاده عند الطفل، تذكير الطفل دائما بالعقاب الذى سوف يحصل عليه من الله عند الكذب.
- حاولى يقد الامكان ان تكونى قدوه له، وان لا تكذبى امام الطفل بأى صوره من الصور حتى ولو كانت بسيطه جدا .
- اذا كان الكذب خلط الخيال مع الواقع، فحاولى ان تشاريكيه فى خيالاته ودعيه ان يحدثك عندها او يرسمها او يكتبها.
- وفى النهايه الابتعاد عن الضرب لانه ليست وسيله لتعليم الطفل السلوك الجيد.
أبو هشام
الطفل الأعسر
ربما أنت أو أحد الأشخاص يستخدم يده اليسرى أكثر من اليمنى وخصوصا أثناء الكتابة ......
انه الأعسر كما يطلق عليه ....
الأعسر هو الذي يكتب بيده اليسرى
أثبت العلم أن تركيبته البيولوجية جعلت من الشخص العسراوي بارعاً
في الرياضيات وكافة أنواع الرياضة البدنية التي تتطلب مجهوداً عالياً .....
التقارير تقول أن 60 % من الأطفال العسر يبرعون في المواد التي تتطلب جهداً ذهنياً وجسمانياً
وكان الأهل والمربون فيما مضى يربطون يد الطفل الأعسر خلف ظهره ليجبرونه على استخدام اليد اليمنى ... مما يتسبب في معاناته وعناده وكرهه لما يفعل ...
هذه طبيعة وتركيبة بيولوجية خلقه الله عليها ..ولا ضرر أبداً عليه منها بل على العكس فإنها سوف تكون مستقبلا مدعاة لنبوغه في عدة مواد دراسية تحتاج ذهناً متقداً وذكاءً عالياً ...
ويقول العلماء ربما يكون الأعسر متميزاً في مهن معينة مثل الموسيقى وعلوم الرياضيات و يكون متفوقا رياضياً في ألعاب مثل المبارزة بالسيف والتنس والكريكيت والبيسبول يعتقد علماء فرنسيون بأن الشخص الأعسر هو أكثر قدرة على المواجهة وله ميزة قتالية تفوق الشخص الذي يتعامل بيده اليمنى...
وفي دراسة أجراها فريق من العلماء الفرنسيين نشرت في مطبوعة علمية قالوا : إن الأعسر بطبيعته لديه قدرة أكبر على البقاء في المجتمع الذي يطغى عليه العنف. وأوضحوا أنه نظراً لأن الأعسر يعتبر نفسه من الأقلية تكون دائماً لديه ميزة إستراتيجية عند القتال
ثم أن لم يكتشف العلم بعد الأسباب التي تؤدى إلى العسر حيث أنها تعتبر حالة جسدية تجعل الشخص يستعمل تلقائياً يده اليسرى بدلاً من اليمنى ولكن قد يرجع هذا لأسباب جينية وراثية تجعل الجينة المسئولة عن العسر حيث أن هناك دراسة علمية أجريت على 270 جنيناًَ (من عمر 3 أشهر إلى 9)
وأظهرت أن حوالي 92% منهم يضع إصبعه الأيمن في فمه حتى قبل أن يولد دماغ الأعسر : الشخص الذي يستخدم يده اليسرى هو عادة ما يتحكم به الفص الأيمن من الدماغ إن دماغ الإنسان ينقسم إلى كرتين منفصلتين - يربط بينهما جسر عصبي ضخم.. وكل نصف يهتم بوظائف ومواهب معينة وغالباً ما يسيطر أحدهما على تصرفات الإنسان. ويمكن بسهولة تحديد "النصف المسيطر" بتحديد اليد الأكثر استخداماً فإن كنت من مستعملي اليد اليسرى فهذه إشارة إلى إن دماغك الأيمن (المعاكس) هو النصف المسيطر في رأسك. وان كنت من مستعملي اليد اليمنى (مثل أكثر الناس) فهذه إشارة إلى سيطرة النصف الأيسر على تصرفاتك. ومن المعروف أن نصف الدماغ (الأيسر) يتحكم بالعمليات المنطقية والتحليلية كتعلم الرياضيات واللغة والمنطق ...
في حين أن نصف الدماغ الأيمن يتحكم بالعمليات الوجدانية والتعبيرية كالفنون والآداب والموسيقى... وبناء على هذه التقسيمات (او التخصصات) يمكن القول أن النصف الأيسر هو النصف المسيطر لدى المهندسين ورجال الأعمال وعلماء الرياضيات. في حين أن النصف الأيمن هو الجانب المسيطر لدى الفنانين والشعراء والأدباءوحالياً يمكن التنبؤ بأن الطفل الأعسر سيكون أكثر تفوقاً في الخطابة والارتجال و تعلم اللغات. فرغم أن مركز اللغة يوجد في الجانب الأيسر إلا أن الطفل الأعسر يستعين (أيضا) بنصف الدماغ الأيمن لتطوير مهاراته اللغوية والتعبير عن أفكاره بشكل أفضل... ورغم أن مستعملي اليد اليسرى يشكلون أقلية في أي مجتمع (لا تتجاوز 10%) إلا أنهم يشكلون تقريباً 50% من عدد المشاهير والسياسيين (وهم غالباً الفئة الأكثر طلاقة في الحديث والخطابة)
أسلوب التعلم
في دروس البرمجة اللغويّة العصبيّة يتعرّف المرء على أسلوبه المفضّل للتعلّم، فالنّاس قد يتفاوتون بين النمط البصري أو السمعي أو الحسي في إدخال المعلومات من البيئة الخارجيّة إلى الدماغ. ولقد بات معروفاً الآن أنّ الاعتماد على نمط واحد في التعلّم يقلّل من كفاءة العمليّة التعليميّة. فنحن نتذكّر 20% فقط ممّا نقرأ و30% ممّا نسمع. لذا يوصي التعلّم السريع بالانغماس الكلي في التعلّم، بمعنى تفعيل أكبر قدر من الحواس أثناء العمليّة التعليميّة. مثلاً، ينصح الباحثون عند قراءة كتاب ما، أن تتوقّف كلّ فترة لتغمض عينيك، وتراجع ما قرأته من الذاكرة، ثم تردد النقاط الرئيسيّة وكأنّك تقوم بتدريسها لشخصٍ آخر. ولا مانع في ربط المعلومات ببعض الأنشطة الجسديّة، الأمر الذي يعمل على تحفيز أكبر قدر من الحواس في العمليّة التعليميّة.
من أجل تعليم أكثر كفاءة
يعمل الدماغ بشكلٍ أفضل عندما نوفّر له البيئة المناسبة للتعلّم. ونعني بالبيئة الجو النفسي والفيزيائي والعاطفي والاجتماعي. يوصي التعلّم السريع بتوفير أنسب الظروف البيئيّة في هذه المجالات من أجل تعليم أكثر كفاءة وأن يخلق المرء لنفسه جواً إيحائيّاً ايجابيّاً عبر الاسترخاء وتحديد الأهداف ممّا يساعد على التركيز.
تعلّم كيف تتعلّم فإنّ عالم اليوم قد تغيّر. لقد أصبح إنتاج وتبادل المعلومات يتمّ بسرعةٍ هائلة بفضل الثورة التقنيّة. لذا أصبح من الضروري التعرّف على بعض التقنيات التي تمكّننا باللحاق بركب الثورة المعلوماتيّة الهائلة التي يعيشها عصرنا.
بمعنى آخر.. لقد أصبح تعلّم كيف تتعلّم من أهمّ المهارات التي يمتلكها المتفوّقون في مجالاتهم المختلفةأساليب التدريس
اتباع أسلوب واحد في التدريس دون تغيير أو تجديد : هذا الوضع يدخل الملل إلى نفوس التلاميذ ونفس المعلم على حد سواء والملل هو أقصر السبل إلى المشاغبة .
المعلم والتلاميذ
قطع أنفاس التلاميذ أو شل حركتهم أو محاسبتهم على البسمة والهمسة واللفتة : إن ضبط الفصل لا يعني ذلك وإلا فإن مثل هذا الضبط يصبح وسواساً يؤرق المعلم في الليل والنهار إن ضبط الفصل هو المحافظة على حد معقول من النظام في الفصل دون إفراط أو تفريط .
صوت المعلم
صوت المعلم المنخفض أو غير الواضح : إذا لم يكن الصوت واضحاً فسيجد التلاميذ صعوبة في الإصغاء والفهم فيتسرب إليهم الملل أو النعاس أو حب المشاغبة
المعلم والمادة
عدم إتقان المعلم لمادته : قد يكون السبب في المشكلات التي يواجهها مع فصله إذا سرعان ما يكتشف التلاميذ أن معلمهم لا يحضر جيداً أو لا يعرف مادته جيداً وهنا تبدأ مشكلات المعلم معهم لأنهم يفقدون الثقة فيه ولهذا فإن المعلم الناجح يسد هذا الباب عن طريق التحضير الجيد للمادة التي يدرسها ذهنياً وكتابياً .
نسبة المبدعين والموهوبين
وفقا لأحدث الدراسات تبين أن نسبة المبدعين والموهوبين من الأطفال من سن الولادة إلى الخامسة من أعمارهم نحو 90% ، وعندما يصل الأطفال إلى سن السابعة تنخفض نسبة المبدعين منهم إلى 10%، وما إن يصلوا إلى السنة الثامنة حتى تصير النسبة 2% فقط. مما يشير إلى أن أنظمة التعليم والأعراف الاجتماعية تعمل عملها في إجهاض المواهب وطمس معالمها مع أنها كانت قادرة على الحفاظ عليها بل تطويرها وتنميتها".أمرٌ عجيبٌ حقاً لماذا تسير هذه النسبة بصورة عكسية على غير المأمول والمتوقع، أليس من المفروض أن تزداد نسبة المبدعين والموهوبين كلما كَبُرَ هؤلاء الأطفال ؟!
المؤسسات التعليمية الحالية
لا تستطيع المؤسسات التعليمية بوضعها الحالي أن تؤدي الدور المطلوب على الوجه الأكمل بسبب:
1- كثرة أعداد التلاميذ في الفصل الواحد.
2- ضعف أداء كثير من المعلمين.
3- قلة المعلمين الذين يمثلون قدوة جيدة للتلاميذ.
الأسرة اليوم
تعاني الأسرة اليوم من عدة إشكاليات تعيق دورها السليم منها:
1- انشغال الآباء والأمهات.
2- كثرة المشكلات في حياة العديد من الأسر نتيجة للعوامل الاجتماعية والاقتصادية والثقافية المختلفة.
3- تدخل أطراف أخرى في التربية مثل وسائل الإعلام.
التعلم مبادئ وتقنيات
للتعلم مبادئ وتقنيات، إن اجتهدت في استيعابها، واتبعت الطريقة الصحيحة، وصلت إلى هدفك وإلى أعلى مستوى من النجاح، لأنه لا يتحقق النجاح دون وجود خطة تجول ما يحلم به إلى حقيقة، وعليه أليس بإمكانك أن تضع زمناً للقراءة والتعلّم؟ وتسطر لنفسك منهجية عملية وعلمية مرنة قابلة للتعديل والتغيير حسب ظروف كل طالب واستعداداته لتساعدك على إستيعاب دروسك، أليس بإمكانك الآن أن تختار أخلائك من الناجحين سواء في المدرسة أو الشارع أو المجتمع، وترتبط بهم ارتباط الراغب في المعالي
دروس خصوصية
سبب تأخر بعض الطلبة دراسيا يعود إلى بعض المدرسين الذين لم يؤدوا واجبهم بالشكل المطلوب ويتقاعسون في إيصال المادة إلى التلاميذ ويتغيبوا عن الدوام واستخدام شتى الوسائل في سبيل إجبار الطلبة على الطلب من ذويهم أنهم بحاجة إلى دروس خصوصية.
مشاركة الأبناء في القراءة
مشاركة الأبناء في القراءة من أهم الوسائل في هذا السن لجعل الكتاب الصديق المحبب لأبنائنا فيحبون النظر إليه والاطلاع عليه، فعندما يشعر الابن أن الكتاب نبع الحب والدفء مع الوالدين سيحرص على اقتنائه والمحافظة عليه، ومن ثم التعود على القراءة باعتبارها أمراً أساسياً في الحياة، وليس بمجرد شيء مدفوع إليه بدافع خوف من رغبة في اجتياز اختبار معين.
مرحلة التعليم التحضيري
|
الطفل في المناهج الحديثة
|
يعتبر الطفل في المناهج الحديثة هو المحور الأساسي في جميع نشاطاتها فهي تدعوه دائماً إلى النشاطات الذاتية، وتنمي فيه عنصر التجريب والمحاولة والاكتشاف، وتشجعه على اللعب الحر، وترفض مبدأ الإجبار والقسر بل تركز على مبدأ المرونة والإبداع والتجديد والشمول، وهذا كله يستوجب وجود المعلم المدرب المحب لمهنته والذي يتمكن من التعامل مع الأطفال بحب وسعة صدر وصبر. |
المواضيع الأكثر قراءة في مدونتنا
لم يعد المعلم مجرد ملقن للمعرفة
لم يعد يكفي أن يتقن المعلم المادة العلمية التي يُدَرِّسُها ليقوم بعمله بفاعلية ونجاح، ولم يعد مجرد ملقن للمعرفة، كما كان في المدرسة التقليدية، بل أصبح عليه أن يكون موجهاً ومنسقاً ومشجعاً ومحفزاً لتعلم المتعلمين، وقادراً على فهم حاجاتهم وخصائص نموهم وعلى توجيههم وإرشادهم وتوفير الأجواء المناسبة لتيسير مشاركتهم الفعالة، وتعلمهم الذاتي وتنمية ميولهم وقدراتهم، ومساعدة نموهم المتكامل، وإعدادهم لمواجهة مطالب الحياة في عصر سريع التغير.
المعلم المتميّز
لم يعد المعلم حجر الزاوية في العملية التعليمية، وهو المكون الرئيس بين مكوناتها، والعامل المؤثر في جعلها كائناً حياً متطوراً وفاعلاً، وهو بحكم وظيفته التعليمية لا بد أن يجمع إلى صفاته الشخصية قدرات علمية ومهارات مهنية، حتى يكون متميزاً.
من مواضيعنا ..... العنف المدرسي
العنف كما عرف في النظريات المختلفة: هو كل تصرف يؤدي إلى إلحاق الأذى بالآخرين، قد يكون الأذى جسمياً أو نفسياً. فالسخرية والاستهزاء من الفرد وفرض الآراء بالقوة وإسماع الكلمات البذيئة جميعها أشكال مختلفة لنفس الظاهرة.
العملية التربوية مبنية على التفاعل الدائم والمتبادل بين الطلاب ومدرسيهم. حيث أن سلوك الواحد يؤثر على الآخر وكلاهما يتأثران بالخلفية البيئية، ولذا فإننا عندما نحاول أن نقيم أي ظاهرة في إطار المدرسة فمن الخطأ بمكان أن نفصلها عن المركبات المختلفة المكونة لها حيث أن للبيئة جزءاً كبيراً من هذه المركبات.
الإدماج
هو نشاط ديداكتيكي يستهدف جعل التلميذ يحرك مكتسباته التي كانت موضوع تعلمات منفصلة من أجل إعطاء دلالة ومعنى لتلك المكتسبات. إنه يأتي عند نهاية بعض التعلمات التي تشكل كلا دالا، أي عندما نريد ترسيخ كفاية أو تحقيق الهدف النهائي للإدماج O.T.Iالمتعلم وسيرورات الإدماج خلال التعلم• إن إدماج المكتسبات طريقة شخصية وفردية بالأساس، وهي لا تتعارض مع الممارسات العادية في القسم، ولكن تأتي لتكملها
يجب ألا ننسى أن اعتماد بيداغوجيا إدماج المكتسبات تفترض حاجة التلميذ إلى بناء مجموعة من الاكتسابات/ والتعلمات العادية، ولهذا فسيرورة التمدرس اليومية ينبغي أن تزوده بما يلزم لكي يستطيع بناء أو تطوير هذه التعلمات الدقيقة الأساسية في تكوين الموارد.
فلن نرى غير أنفسنا
كثيرا مانخطيء في فهم الآخرين وتفسير مواقفهم. ونحتاج أولا: حتى نفهم فهما صحيحاً أن نفكر بعقولهم هم لابعقولنا نحن. وأن نقيس الأمور من خلال منطلقاتهم هم لامنطلقاتنا نحن. كما نحتاج ثانيا: إلى أن نفرق بين موقفنا من رأيهم وطريقة تفكيرهم، وبين تفسيرنا لمواقفهم. ونحتاج ثالثا: أن تتسع صدرونا لمن يخالفنا الرأي وإلا فلن نرى غير أنفسنا
أبناؤنا والآنترنيت
انتشرت في الآونة الأخيرة طفرة الاتصال بالانترنت في المنازل وأصبح من السهل حصول الأطفال على أجهزة الحاسب الآلي بمساعدة أهلهم.وقد اعتمدت بعض الأسر مراقبة الأطفال أثناء قضاء وقت فراغهم على أجهزة الحاسب الآلي بالنقيض للبعض الآخر ترك "الحبل على الغارب" لأبنائهم بممارسة العمل على الأجهزة في كل وقت ومكان وقد يشكل خطرا كبيرا على تربية الأبناء من حيث الدخول على المواقع الممنوعة والمشبوهة أخلاقيا أو ظهور الدعايات أو الإعلانات المخلة بالأدب في مواقع أخرى.كما أن هناك بعض الألعاب الجماعية التي قد يمارس فيها بعض الدردشة والطفل بتلقائيته يتلقى من كل شخص أي أمر بدافع الفضول وحب التعرف وذلك من خلال ما أثبتته الدراسات.فمراقبة الأطفال باتصالاتهم على الانترنت وتوجيههم إلى الطريق الصحيح واجب على كل أسرة ،قال الرسول صلى الله عليه وسلم "كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته .............إلى آخر الحديث الشريف"
فما الواجب التقني التربوي علينا لحماية أطفالنا من شيطان الانترنت؟
أولاً: متابعة الأطفال في كل وقت أثناء تصفحهم في بحر الانترنت وتقديم النصح والإرشاد وعدم استخدام أسلوب النهي ، فمبدأ الترغيب أفضل من الترهيب.ثانياً: وضع أجهزة الحاسب الآلي في أماكن عامة بالمنزل حتى لا تكون للطفل سرية ممارسة التصفح.ثالثاً: تحديد المواقع المفيدة للطفل وتوجيهه لزيارتها والعمل على الانترنت بقدر الحاجة الفعلية لتعليم الطفل.رابعاً: عمل الإعدادات التي تساعد في الدخول إلى المواقع الحسنة والتي تمنع الدخول إلى المواقع السيئة من خلال الأمان في خيارات الانترنت.خامساً: الاشتراك في المواقع التي توفر وتجمع المواقع المفيدة فقط وتخصص إعدادات الانترنت وجهاز المودم إلى الدخول إلى هذه المواقع فقط.
.
الأسرة دعامة لبناء تربية سليمة
تعد الأسرة دعامة لبناء تربية سليمة، ذلك أن الأم والأب هما المعلم الأول للطفل· فهما يشكلان قدوة للسلوك ويوفران الدعم والتوجيه الذي يبني تقدير الطفل لذاته ويساعده على التعلم· وإذا كانت المدرسة تتحمل مسؤولية كبيرة في إعداد التلاميذ للمستقبل، إلا أنه يبدو واضحا أنها لا تستطيع القيام بهذا العبء وحدها· فمشاركة الأمهات والآباء ودعمهم لتكوين التلاميذ تعد من الأمور الهامة في تربية الطفل وتؤكد كثير من الدراسات و البحوث على أن البيئة المنزلية تعد حاسمة في تعلم الطفل
|
نعم بما يعقلون
نعم بما يعقلون وما تتحمله مداركهم الصغيرة الغضة البضة. إن أكبر خطأ يواجهه الطفل في مستقبل حياته أن يجد نفسه محملاً بأسفار لا يقوى على حملها، ينهزم أمام ثقلها مرغماً بين ما يختار وما لا يختار، بين ما يتوق إلى معرفته وبين ما يحول بينه وبين إدراك تلك المعرفة.وإذا كان التعليم رسالة تشكل خطواته الأولى نحو الاستيعاب والفهم فإن من الخطأ أن تتداعى تلك الخطوات على جادة القدرات والهضم مثقلة بالإعياء والتعب.
ان التعليم بالقدوة اكثر تأثير على الأبناء !!! فاذا اردت غرس قيم عالية وراقية عامل ابنك بها!!!.........والعكس كذلك
قال لي ولي:
آيباد وآيبود و هواتف واشتراكات شهرية ، وغيرها من طلبات الأبناء التي لن تتوقف عند حد.. كيف السبيل لإقناعهم أنني لستُ من أصحاب الملايين ؟.أبناؤنا يعرفون أسماء اللاعبين الغربيين،وجميع تفاصيل حياتهم، و معيشتهم ومأكلهم و مشربهم..... ولايعرفون أسماء بعض شهداء الوطن ،
القسوة في تربية الولد تحمله على التمرد، والدلال في تربيته يعلِّمه الانحلال، وفي أحضان كليهما............. تنمو الجريمة.
لماذا يكتب بعض الأطفال الكلمات بطريقة خاطئة ؟؟
تلاحظ الأم أن ابنها يكتب كلمات معينة بطريقة خاطئة، ومهما حاول تصحيحها، يعود لكتابتها بنفس الطريقة، وتلاحظ المعلمة أن تلميذة تقع في نفس المشكلة، بل إن هذه الطريقة الخاطئة في الكتابة تبقى مع الكثيرين حتى آخر العمر، وهذا النوع من الأخطاء لا حصر له في حياتنا، ومن قبيل ذلك (إنشاء الله، بدلاً من إن شاء الله)، (نرجوا، بدلاً من نرجو)، والخلط بين (ظ وض).لكن هذه الدهشة من تكرار الأخطاء يمكن أن تزول، إذا تذكرنا أن بعض التربويين يطالبون المعلمين بأن يتركوا التلميذ يكتب الكلمة كيفما شاء، حتى لو كانت بصورة خاطئة، ويبررون ذلك بأن الطفل يحتاج إلى من يشجعه، لا من يؤنبه، حتى لا يفقد الرغبة في الكتابة، ويرون أن المطلوب في المرحلة الأولى هو أن يحاول الطفل أن يكتب حروف الكلمة، كما تسمعها أذنه، ويترجمها عقله، حيث يصبح أكثر إقبالاً على التعلم.ولكن ألا يتذكر كل منا كيف تعلم كلمة للمرة الأولى في اللغة الإنجليزية بصورة خاطئة، فبقيت معه طوال العمر، فمن لم يتعلم مثلا كتابة كلمة (كفاية enough) بهذه الصورة، لا يمكن أن يكتبها من رأسه بصورة صحيحة.المشكلة الثانية أن بعض المعلمين يطالب التلميذ، الذي كتب كلمة بصورة خاطئة، أن يعيد الخطأ في دفتر آخر، وبجانب الكلمة الخطأ، يكتب التصويب، ومعنى ذلك أن الطفل يكتب الكلمة بصورة خاطئة مرتين، ويكتبها بطريقة صحيحة مرة واحدة، وتكون النتيجة أن ترسخ في ذاكرته الطريقة التي استخدمها مرتين، وليست الطريقة التي استخدمها مرة واحدة في التصويب.كذلك لا بد من طرح السؤال التالي: أليس من الأفضل أن تتوقف المعلمات عن وضع خط أحمر تحت الكلمة المكتوبة بطريقة خاطئة، فيتأثر التلميذ الصغير نفسيًا، وأن تستخدم بدلاً من ذلك أسلوبًا آخر، مثل أن تأتي بكتاب القراءة للصف الخامس، وتقول للتلميذ: "هيا نفتش عن طريقة كتابة هذه الكلمة في هذا الكتاب، المخصص للتلاميذ الكبار"، وتساعده حتى يجدها، ويعرف الطريقة الصحيحة، دون أن يشعر بالحرج، ويلتمس لنفسه العذر، لأنه لم يصل للصف الخامس بعد، ثم يقوم التلميذ بتصحيح الخطأ، بأن يكتب الكلمة مباشرة بصورة صحيحة، وبخط ضخم، وبلون مختلف، فتمحو من عقله الطريقة الخاطئة، ولنجرب هذه الطريقة (إن شاء الله).
عند ارتكاب الطفل لخطأ
ثورة الأم على طفلها وصراخها عليه عندما يرتكب خطأ ما ويتمادى في ارتكابه، لن يصل بها إلى نتيجة إيجابية لتطوير سلوكه، إذ تفقد هذه الأم هيبتها وقوة تأثيرها على طفلها بهذا الأسلوب، الذي سيتعود عليه ويواصل فعله الذي يريده. إلا أن هناك طريقة فعالة ومؤثرة في ردع الطفل عندما يخطئ ويعاند، تتمثل في استخدام الأم نبرة حازمة في حديثها مع طفلها، مع تطبيق العقاب، الذي يتناسب مع ما فعله الطفل
كيف تواجه غضب طفلك
يعتمد ضبط الغضب على تكوين بعض أشكال الكف والمنع، فإذا أردنا أن ينشأ الطفل إنسانًا نافعًا يحكم قياد نفسه كان من اللازم أن نغرس فيه منذ مطلع أيامه تلك القوى التي تكفه وتمسك زمامه. وأهم ما ينبغي أن يتعلمه الطفل هو أن الميل الطبيعي إلى الانتقام والأخذ بالثأر لا يجديه نفعًا. ومن مظاهر الغضب الشائعة في الأطفال ما يسمى بنوبات الطبع، وهو انفجار لايمكن ضبطه يدفع إلى الرفس والصياح، بل هو مظاهرة تمثيلية بدنية تدل على حنق الطفل. وعلى خلاف هذا نجد بعض الأطفال إذا غضبوا لازمتهم الكآبة والعبوس.
أساليب قيادية
لا شك أن الرؤساء يختلفون في أساليبهم في إدارة المرؤوسين وطرق تعاملهم معهم, وقد يطبقون نظرية ماكريجور (إكس وواي) الشهيرة (X-Y) بالرغم من أن البعض منهم لا يعرف هذه النظرية, حيث نجد أن البعض من الرؤساء يعتقد أن الموظفين كسالى ولا ينتجون ويضيعون الوقت دون طائل ولا يتحملون المسئولية ولا يمكن الوثوق بهم, وبالتالي يحتاجون إلى رقابة شديدة, بينما نجد البعض الآخر منهم يعتقد عكس ذلك, حيث يرون أن الموظفين منتجون ويحبون العمل ويتحملون المسئولية ويمكن أن يوثق بهم, وبالتالي لا يحتاجون إلى رقابة شديدة, لذا فإن الرئيس الذي ينظر إلى المرؤوسين نظرة سلبية تكون علاقته بالمرؤوسين غير جيدة في الغالب, بينما الرئيس الذي ينظر إلى المرؤوسين نظرة إيجابية تكون علاقته بالمرؤوسين جيدة في الغالب.
على المرؤوس أن يتجنب عددًا من الاتجاهات السلبية منها:
• لعب دور القوي الموجه داخل جماعة العمل.
• خلق صراعات مع الزملاء أو غيرهم من الموظفين.
• بث الشائعات والتعليقات المنفرة على الزملاء أو المراجعين.
• تثبيط العزائم والتشكيك في توجهات الإدارة وإنجازاتها.
• منافسة الرئيس أو التطاول عليه لأي سبب من الأسباب.
*************************
آراء في التربية
مقولة "نحنُ نتاج أفكارنا" مقولة صحيحة. لكن الأهم من ذلك، أفكارنا نتاج ماذا؟ هل هي نتاج التربية، أم البيئة، أم العلم. أعتقد كل ما ذكر صحيح.الإحترام لا يدل على الحب .. إنما يدل على حسن التربية .
نعم التربية .. تربية القرآن العظيم
إلى ولي التلميذ .. الطفل في المدرسة يعكس مستوى أسرته في تربيته ......
أبو هشام
إلى أولياء التلاميذ .. هيبة المعلمين يجب أن تنميها الأسر في قلوب أطفالها حتى يكون المعلم ذو أثر تربوي.
أبو هشام
شجع أولادك على الحديث عن أمانيهم ، وساعدهم على أن يضعوا بعضها في اهتمامهم،ثم تابعهم في تنفيذها، وهكذا ستفتح لهم بابا للمستقبل.
أبو هشام
الأسرة التي تتعاون وتتناغم في الاستيقاظ المبكر والصلوات والدعوات تقوم بتجميع أكبر طاقة روحية تتغذى بها سائر اليوم. (محمد الدحيم)
أبو هشام
كمرب أنبه المعلمين : ليكن أول إصلاحكم لأبنائنا إصلاحا لأنفسكم فإن عيونهم معقودة بعيونكم، فالحسن عندهم ما صنعتم والقبيح ما تركتم.
أبو هشام
إن تربية (ابن) ضعيف ،، صامت ،، مطيع طاعة عمياء ،، هي الأسهل على الوالدين ولا شك! ولكن .. هل هذا (الابن) هو ابن المستقبل؟!
أبو هشام
من المستحب في الأحوال العادية أن نطيل الحديث مع أبنائنا لكن في حالة التوجيه والعتاب، فالمستحب هو الاختصار قدر الإمكان.
أبو هشام
أنفق على تعليم ابنك بسخاء، فقد ثبت أن التعليم الجيد مكلف ماديا، لكن التعليم الرديء أعظم كلفة منه، ولكن على المدى البعيد. (د.عبدالكريم بكار)
من المستحب في الأحوال العادية أن نطيل الحديث مع أبنائنا لكن في حالة التوجيه والعتاب، فالمستحب هو الاختصار قدر الإمكان.
أبو هشام
علينا تعليم الأبناء الأناقة في التعبير، فإذا كذب الولد لاتقل:كذبت،قل:هذا خلاف الواقع. ولاتقل:كل يوم لك رأي بل:كان رأيك أمس مختلفا.
أبو هشام
لاتغضب إن إنتقد أحد تربيتك لأبنائك، وأستفد من أرائهم.
أبو هشام
*********************
هذا الكلام لا يمنعنا من شرف كوننا انتمينا لسلك التعليم
قال لي أحد الإخوان
من منهجية التعامل مع أخطاء الآخرين: التفريق بين المخطئ العامد والمخطئ الساهي أو المضطر أو الجاهل أو غيره و اعتبار ظروف الخطأ.
ليس مطلوباً منك أن تكون أفضل من أي شخص آخر...لكن المطلوب منك هو أن تكون أفضل مما اعتدت أن تكون عليه
***********
لا تشتر طاعة طفلك بـ’الرشوة’
كثيرا من الآباء والأمهات يقومون بتدليل أطفالهم وتوجيههم عن طريق ‘الرشوة’ بالحلويات والالعاب ، وعلى الرغم ان ‘المكافأة’ للطفل من الاساليب والادوات التربوية المشجعة على الفعل السليم الا انها قد تتحول الى ‘رشوة بمفهومها العام’ وترتبط بمصلحة شخصية لدى طفلك وتترك اثر سلبي لديه بدلا من ان تترك اثر ايجابي في تفكيره او سلوكه.
ويؤكد علماء التربية ان المكافأة الغير مشروطة تولد المبادرة لدى طفلك بينما المكافاة المشروطة التي تاخذ صفة ‘الرشوة’ فتقلل من فرص المبادرة وربما تقضي عليها تماما .
فلتعلمي ايتها الام انه يجب ان تهتمي بهذا الامر كثيرا وان لاتكون ‘المكافاة’ التي تقدميها لطفلك مشترطة بعمل ما فيمكنك تقديمها قبل انجاز العمل فيمكن مثلا مكأفاته بحضوره مسرحية للاطفال او تاتي له بفيلم كارتون محبب له او هدية كان يتمناها.
اقلعي عنها
‘الرشوة’ ستزيد طفلك عنادا فلاتشتري طاعته لكي بهذا الامر وعليك التغلب على هذه العادة بينما يتراجع الطفل جديا عن الابتزاز وقد يزداد بكاؤه وتمرده احيانا وعن ذي قبل وهذا امر طبيعي لانه عندما تتوقف الام عن الرشوة يحاول الطفل غريزيا استعادة ما كان معتادا عليه ولكن في النهاية سيخضع للامر الواقع مادامت الام تصر على موقفها.
أحمد سالم
ردحذفيعجبني الأخ بركات في متابعاته
موفق إن شاء الله
إلى الفاضلين بركات..و..حركات
ردحذفجزاكما الله عنا خير جزاء
مواضيعكما منتقاة هادفة
دمتما في خدمة التربية ووفقكما الله
أخوكما
بن عمار السعيد
أخي الفاضل عبد الوهاب
ردحذفأسئلة طالما دارت بفكري
هل لدينا منظومة تربوية كما يدعي مسؤولونا؟
ماذا حققنا منذ خمسين سنة مرت على استقلالنا في مجال التربية؟
هل حقيقة لدينا إطارات تهتم بالتربية
تحياتي لك وللأخ حركات الربيع
عبد الحليم صادق
المانيا
Merci cher ami pour l’intérêt que vous porté à notre blog ,vous venez de poser une question pertinente qui demande mille réflexions avant d'y répondre vu la complexité de la chose
ردحذفTout ce que je peux vous dire c'est que :
"Tout système éducatif vaut ce que vaut le Maitre"
Cet exécutant sur lequel repose le système n'a pas eu d'égard des responsables du pays et qui est à un certain moment devenu la risée de la société (niveau académique , culturel , sa formation professionnelle,sa rémunération ,sans parler des infrastructures et des suprastructures et autres
Je me contente de ce petit commentaire et pour ne citer que ces quelques points, je vous laisse de tirer vos conclusions
Rabei Harkat
صدقت أخي بركات فيما دهبت إليه في متابعتك الأخيرة عمَّا يجري في مدينتكم من جرائم تسبب فيها مراهقون وأحداث ولعل جلها انتهى بجريمة قتل
ردحذفسيدي ما يحدث هو نتيجة لا مبالاة العوائل التي تخلت عن وظيفتها في توجيه وتربية أبنائها والتي أوكلت المهمة للمدرسة بعد أن قيَّدتها بمجموعة من القوانين أصبح فيها المربي يخاف حتَّى الدنو والإقتراب من تلاميذه
الكتابة عن ما آل إليه مجتمعنا أخي الكريم تثير فينا الحنين إلى ما كانت عليه التربية عند أجدادنا يوم كان الإبن لا يرفع عينيه في وجه أبيه ولا صوته فوق صوته
رحم الله تلك الأيام وألهمنا الله الصبر والسلوان
أيها العزيز عبد الوهاب
ردحذفوكما عهدتك أيام كنت عاملا ......اهتماماتك تنصبّ على التربية وتتزايد يوما بعد يوم
أحيي فيك هذا الشباب وأتمنى لك الصحة والعافية
ح.ليلى
من المسؤول
ردحذفسؤال أجبت عنه أخي الكريم وأنت المربي .....
والمتهمون ليسوا أولئك الأحداث أو المراهقين
نحن الأولياء الذين ألقينا بأبنائنا للشارع يحتضنهم فقد تخلينا عن وظيفتنا الأولى وهي التربية
السلام عليكم ورحمة الله
ردحذفأخي الربيع.... أخي عبد الوهاب
تحية تقدير واعتزاز وجازاكما الله خيرا عما تقومان به
أطلبوا العلم ولو في الهند بالصور اختيار موفق لمتابعات الأخ عبد الوهاب وحبذا لو كانت مبادراتنا مشابهة
متابعات في الصميم أخي بركات موفق دائما إن شاء الله جعلها الله في ميزان حسناتك
ردحذف